تمتلئ السلة المنزلية بمكونات مختارة بعناية

مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تمتلئ السلة المنزلية بمكونات مختارة بعناية، تلبي الاحتياجات الخاصة لهذه الفترة الصيام. في سوق رأس المال، تعج الأكشاك بالمنتجات الأساسية مثل البصل، والفول السوداني، والزيت، والسكر، والزنجبيل، والدخن، والذرة، والحنطة الدلو، وغيرها من السلع التي هي مطلوبة هذا الموسم.

على الرغم من الاتجاه العام لارتفاع أسعار المواد الغذائية، إلا أنها لا تزال مستقرة نسبياً.

مريم تاجر بالسوق المركزي لانجامينا تقول ان بعض المنتجات لم تشهد الزيادات المعتادة مثلا كورو الزنجبيل ديما ب 15000 فرنك اما كورو السكر يبقى 2,500 فرنك والكيس ب 35000 فرنك وبالمثل، كورو الفاصوليا يحتفظ ب 1500 فرنك، مع الكيس ب 45,000 فرنك. كورو القمح الذي كان يكلف في السابق 2.250 فرنك هو الآن 2,000 فرنك. الثوم، بالنسبة له، انتقل من 10000 فرنك إلى 6000 فرنك للكورو. كورو الذرة 2,000 فرنك، وكورو الميل الذي كلف 1500 فرنك يحتفظ بسعره أيضا. اوسيليا مرة ب1000 فرنك و لتر زيت من مصنع زيت النعيمة ب1,500 فرنك مشمولين في هذا استقرار الاسعار

ولكن مريم تشير إلى أنه مع بداية الشهر الفضيل تصبح أسعار المواد الغذائية قابلة للنقاش. بعد اسبوع فقط ترجع اسعار البضائع الى طبيعتها كمثال سبع باذنجان يباع ب 500 فرنك مثل ستة جزر و اربعة خيار و ملفوف صغير الملفوف الكبير اما هوما يعرضو ب 1000 فرنك

البائعة تعبر عن شكرها لله مشيرة إلى أنه مع اقتراب شهر رمضان هذا، بعض أسعار المواد الغذائية ليست مبالغ فيها. غالبًا ما تتميز هذه الفترة باهتمام خاص بجودة المكونات وتحضير الوجبات كعائلة. تحاول ربات البيوت أيضًا تنويع الوصفات لتقديم وجبات لذيذة على مدار الشهر.